واكفة بالباب و تصيح اخوها الصغير
وفات الحب مالتهة و ضحكتلة
و هو هم ضحكلها
و بدت تخجل و باوعت عليه
و هو غمزلها و انطاهة بوسة هوائية
متحملت الموقف خجلت حييل
فرت وجهها و سدت الباب واخذت نفس عميق و مغمضة عيونهة
و من فتحت عيونهة لكت ابوها گدامهة
المهم حسب ما هية گالت
.
.
.
.
.
.
.
الثغلة انو اني ثغت بوكثات ثريعة
بث ثنو مثيبة مو بوكثات
حتى ثنوني ثوفهن تفلثن تفليث
ههههههههههہ خلي نشوف كم واحد رح يكتب عثه العثاج ياثوله
ثلونكم ثكو ماتو ههههههه